سلام إذا حان وقت مماتـي .. وغطى التـراب الطهور رفاتـي .. وصـرت بظـلمة قبـري وحيداً
ولا من شفيع سوى حسـناتي .. فلا تذكروني بسـوء فيـكفي .. الذي قد جنـيت طـوال حياتي
دعوني أنم في ضريحـي سعيـداً .. وعذراً على كل ماض وآت
الذي تصله هذه الرساله يسامحني ويرضى علي
والله شيء يخوووف انا مسامحكم جميعا حاضرا وغائبا .... اللهم إني سامحت كل من أغتابني ولو مزحة وأرجو من الجميع التسامح ..... ولا إله إلا الله
تكفون نحلل بعــض تدروون لماذا ؟
قال النبي صلى الله عليه وآله و سلم: إياكم والغيبة فإنها أشد من الزنا لأن الرجل يزني فيتوب، فيتوب الله عليه وإن صاحب الغيبة لا يغفر له إلا إذا غفرها صاحبها
وقال صلى الله عليه وآله وسلم: مررت ليلة أسري بي إلى السماء على قوم يخمشون وجوههم بأظفارهم فسألت جبرائيل عنهم ، فقال : هؤلاء الذين يغتابون الناس
وأوحى الله إلى موسى عليه السلام : من مات تائبا عن الغيبة فهو آخر من يدخل الجنة ومن مات مصراً عليها فهو أول من يدخل النار ، وروي أن من اغتيب غفرت نصف ذنوبه .
قال رسول الله صلى الله عليه وآله : من رد عرضه عن أخيه كان حقه على الله أن يعتقه من النار.
وروي في بعض الروايات في ما معناه أن النبي صلى الله عليه وآله كان جالسا مع قوم فقال في بيان عظم الغيبة : كالزاني بأمه سبعين مره عند البيت الحرام فقال أحدهم : إنما نذكره بما فيه : فرد عليه وعلى آله أفضل الصلاة والسلام : هي الغيبة أما ما ليس فيه فهو البهتان وهو أعظم من الغيبة
استغفروا الله وتوبوا من الغيبة والحش ترى الغيبة عظيييييييمة والناس مستهينه فيها
أتمنى من أي احد غلطت عليه او حكيت عنه قدامه أو وراء ظهره
ان يسامحني ويحتسب الأجر ..
وأنا عن نفسي مسامح اي احد تكلم فيني او غلط علي
الله يسامحنا